التعرّف على موظفي مراكز البيانات جيمس جونسون الرابع
يعتمد نجاح Microsoft على موظفينا. نحن فخورون بتقديم بعض الأشخاص الموهوبين في مجتمعك الذين يعملون في مراكز بياناتنا العالمية. اكتشفوا ما الذي ألهمهم للبحث عن مهنة في مجال التكنولوجيا، والمسارات المختلفة التي استكشفوها، وكيف يبدو اليوم في حياة موظف مركز البيانات.
"إن التحلي بعقلية النمو كل يوم يساعدني على البقاء إيجابيًا وأتطلع إلى كل يوم."-جيمس جونسون الرابع
تقديم جيمس جونسون الرابع
فني مراكز البيانات
شمال فيرجينيا
موظف منذ عام 2024
الأيام الأولى
وُلد جيمس في ماريلاند ونشأ في شمال فيرجينيا. وقد استمتع أثناء نشأته بلعب كرة القدم واللاكروس والمضمار/الميدان وألعاب الفيديو. دخل جيمس مؤخراً فقط في مجال التكنولوجيا وهو يحبها حتى الآن. وقد عمل سابقاً في قطاع البيع بالتجزئة لمدة 11 عاماً كمدير. لا يزال جيمس يعيش في منطقة نوفا مع شريكه.
الطريق إلى التكنولوجيا
كان جيمس يعمل سابقاً في الإدارة في أحد متاجر التجزئة الكبيرة للأجهزة. وقد عمل لساعات طويلة جداً وغير متناسقة أثناء دراسته لتحسين حياته، ولكن الدروس التي تعلمها على مر السنين نجحت في وضعه في وضع أفضل. بعد سنوات من الخوف من صناعة التكنولوجيا، قرر جيمس أن ينتهز الفرصة في أكاديمية شمال فيرجينيا لمركز البيانات. بدأ بحصوله على شهادة CompTIA ITF+ التي اجتازها من أول محاولة. وتتمثل أهدافه في مجال تكنولوجيا المعلومات في مواصلة اكتساب المعرفة من أجل العودة يوماً ما إلى الإدارة في نفس المجال. يعمل جيمس حالياً على الحصول على شهادة CompTIA A+.
القوي العظمي
تتمثل قوة جيمس الخارقة في قدرته على التعرف على أشخاص جدد وأن يكون جزءاً من الفريق. لطالما استمتع جيمس أثناء نشأته بأن يكون جزءاً من الفريق. وقد كان هذا الأمر مفيداً له باستمرار لأنه قادر على إنجاز المشاريع والمهام.
يوم في الحياة
تتكون أيام جيمس من الذهاب إلى العمل وإعداد مكتبه، ثم التحقق من رسائل البريد الإلكتروني ورسائل Teams. بعد ذلك، يتحدث مع فريقه ويطرح أسئلة حول أي تذاكر قد لا يكون متأكداً منها. الجميع على استعداد دائم للمساعدة. ثم يعمل جيمس على تذاكره، ويستمر في طرح الأسئلة وتدوين الملاحظات عند الحاجة. يقول جيمس: "إن التحلي بعقلية النمو كل يوم يساعدني على البقاء إيجابياً وأتطلع إلى كل يوم".
طعام الطفولة المفضل
البراونيز هي طعام جيمس المفضل. فهو يستمتع بخبزها ومشاركتها مع أصدقائه وعائلته.
.
.
.
.
.
.
.
.
.